دليل شراء كرسي الألعاب وكل ما تحتاج إلى معرفته قبل شراء Gaming Chair

كرسي الألعاب (Gaming Chair) ليس مجرد قطعة ديكورية؛ بل هو أداة مهمة، وإذا استخدمتَه بالشكل الصحيح، فلن يحمي صحتك أثناء الجلوس لفترات طويلة فحسب، بل سيُحسّن تجربة ألعابك ويرتقي بها إلى مستوى جديد تمامًا.

انضم إلينا في هذا الدليل الشامل لشراء كرسي الألعاب، حيث سنوضح لك الفرق بين كرسي الألعاب والكرسي العادي، ونتناول مميزات وعيوب كل نوع، بالإضافة إلى مجموعة من النصائح الذهبية لمساعدتك في اختيار أفضل كرسي ألعاب يناسب احتياجاتك.

مقدمة عن كراسي الألعاب

مع تطور عالم ألعاب الفيديو يومًا بعد يوم، تتطور أيضًا التقنيات والتجهيزات التي تعزز من تجربة اللعب. ومن بين هذه التجهيزات الأساسية يأتي كرسي الألعاب ، الذي بات ضروريًا لا يقل أهمية عن الجهاز نفسه أو شاشة العرض.

يقضى الكثير من اللاعبين ساعات طويلة أمام الشاشة، سواءً للترفيه أو العمل أو حتى البث المباشر. ولذلك فإن وجود كرسي مريح وعملي يعد استثمارًا ذا قيمة عالية، ليس فقط لتحسين الأداء، بل أيضًا للحفاظ على الصحة العامة.

لكن هل تختلف كراسي الألعاب حقًا عن الكراسي المكتبية التقليدية؟ وهل تستحق كل هذا الاهتمام؟ وكيف يمكنك اختيار أفضل كرسي ألعاب يناسب احتياجاتك؟

في هذا الدليل الشامل حول شراء كرسي جيمنج ، سنستعرض معكم كل ما تحتاج معرفته: من الفروق الجوهرية بين أنواع الكراسي، إلى مميزات وعيوب كل نوع، بالإضافة إلى نصائح عملية لمساعدتك في اتخاذ قرار الشراء الصحيح.

وفي النهاية، يجب أن تعلم أن شراء كرسي ألعاب بدلًا من كرسي مكتب تقليدي ليس رفاهية أو ترفًا، بل هو حاجة أساسية لكل من يجلس أمام الحاسوب لفترات طويلة. فلا تنخدع باسم “كرسي جيمنج” فقط! فتصميمه المريح لا يساعدك في تحسين أدائك أثناء اللعب أو العمل فحسب، بل يحميك أيضًا من المشاكل الصحية مثل آلام الظهر وآلام الرقبة، ويُسهم في الحفاظ على صحة عمودك الفقري على المدى الطويل.

ما الفرق بين كرسي الألعاب وكرسي المكتب؟

قد تتساءل عن سبب حاجتك لشراء كرسي ألعاب، وما الذي يميزه عن الكرسي اليومي التقليدي. يمكن تلخيص أهم الفروقات بين كرسي الألعاب والكرسي العادي فيما يلي:

1. الراحة والتصميم المريح

الفرق الأكبر والأهم هو التصميم الذي يركز على الراحة . صُمّمت كراسي الألعاب لتوفير دعم كامل للجسم، بدءًا من الرقبة ووصولًا إلى أسفل الظهر. فهي تحتوي عادةً على مساند ظهر قابلة للتعديل ، ودعامات لدعم القطني (المنطقة السفلية من الظهر)، ووسائد إضافية للرأس والرقبة.

يُشبه تصميم معظم كراسي الألعاب مقاعد السيارات الرياضية أو كراسي الطائرات، حيث تحيط بالجسم وتثبّته بشكل مريح، مما يقلل من الإجهاد العضلي خلال الجلوس لفترات طويلة.

أما الكراسي التقليدية، فغالبًا ما تكون محدودة في هذا الجانب، وقد لا توفر الدعم الكافي، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق أو حتى آلام الظهر والرقبة مع مرور الوقت.

2. قابلية التعديل والتخصيص

تتميز كراسي الألعاب بأنها قابلة للتعديل بشكل كبير . يمكنك تعديل ارتفاع المقعد، زاوية مسند الظهر، وضعية مساند الذراعين، وبعض الأنواع تدعم حتى وجود مسند قدم قابل للتمديد.

وهناك بعض الكراسي التي تحتوي على مساند ذراع رباعية الاتجاهات ، يمكن تحريكها رأسيًا وأفقيًا، وحتى تدويرها حسب الحاجة، مما يجعلها مناسبة لمختلف أوضاع الجلوس والعمل.

على الجانب الآخر، تقتصر قابلية التعديل في كراسي المكتب عادةً على ارتفاع المقعد فقط ، دون الكثير من الخيارات الأخرى، مما يجعلها أقل ملاءمة للاستخدام الطويل.

3. التصميم والجاذبية البصرية

لا يقتصر دور كرسي الألعاب على الراحة فحسب، بل يساهم أيضًا في إضفاء لمحة جمالية وجذابة على المكان.
مع تصميماتها الديناميكية، وألوانها الزاهية، واستلهامها من عالم السيارات والسباقات، فإن كراسي الألعاب تضيف طابعًا خاصًا لغرفة اللعب أو العمل.

أما الكراسي التقليدية، فهي غالبًا تركز على البساطة والعملية ، وتفتقر إلى العناصر الزخرفية أو الجذب البصري. ومع ذلك، يمكن لبعض النماذج أن تقدم مظهرًا أنيقًا يناسب المكاتب المهنية، لكنها لا تخلق أجواء “اللعب” أو الحماس مثل كراسي الألعاب.

مميزات وعيوب كراسي الألعاب

مع ذلك، لا تخلو كراسي الألعاب من العيوب، فبالإضافة إلى المزايا العملية التي تقدمها مقارنةً بالكراسي التقليدية، لها أيضًا عيوبها. تشمل مزايا وعيوب كراسي الألعاب ما يلي:

ميزات مهمة عند شراء كرسي ألعاب

اختيار أفضل كرسي ألعاب لا يقتصر على المظهر فحسب. للحصول على تجربة مريحة وممتازة، عليك مراعاة عدة عوامل، تؤثر جميعها بشكل كبير على راحتك وكفاءتك. لاتخاذ القرار الأمثل، ضع في اعتبارك كل شيء بدءا من الاحتياجات الفردية والميزات المريحة وصولا إلى جودة التصنيع والسعر والقيمة عند شراء كرسي جيمنج. في هذا القسم من دليل شراء كراسي الألعاب، سنناقش الصفات الأساسية التالية عند اختيار كرسي ألعاب:

1. مراعاة الاحتياجات الفردية

قبل كل شيء، عليك أن تسأل نفسك: ما هو الغرض من استخدام الكرسي؟ هل تلعب لساعات طويلة يوميًا؟ أم أنك فقط تبحث عن تصميم جذاب لإضفاء لمسة “هاردوير” على غرفتك؟ قد يؤثر ذلك على نوع وطراز الكرسي الذي يناسبك.

2. انتبه لبيئة العمل والراحة

من بين أكثر الأمور أهمية في كرسي الألعاب هو قدرته على دعم الجسم بالشكل الصحيح. يجب أن يكون الكرسي قادرًا على توفير دعم مناسب للظهر والرقبة والذراعين، مع إمكانية تعديل زاوية مسند الظهر وارتفاع المقعد ومساند الذراعين.

في هذا الصدد، يجب أن تتمتع كراسي الألعاب بإمكانيات تعديل متنوعة لتناسب بنية المستخدم. تشمل هذه الإعدادات:

تعديل ارتفاع المقعد

الكراسي ذات الارتفاع القابل للتعديل تساعدك على تحقيق توازن مثالي بين الكرسي والمكتب، مما يقلل من الضغط على الركبتين والظهر.

إمكانية إمالة الظهر

من الأفضل اختيار كرسي يدعم إمالة الظهر، بل وحتى دورانًا بزاوية 180 درجة إن كنت تحتاج إلى راحة أكبر خلال فترات الراحة القصيرة.

تعديل زاوية المقعد

بعض الكراسي تتيح لك تعديل زاوية المقعد نفسه، وليس فقط الظهر. هذه الميزة تساعد في توزيع وزن الجسم بشكل أفضل وتقليل الضغط على الأطراف السفلية.

إمكانية تعديل الذراعين في كراسي الجيمنج

لتقليل الضغط على عضلات ومفاصل الجزء العلوي من الجسم، من المهم اختيار مقابض قابلة للتعديل. يساعدك التعديل الرأسي لهذه الأذرع على تحديد الوضعية المناسبة لمرفقيك ومعصميك. يمكن تعديل المقابض ثنائية الأبعاد 2D، ثلاثية الأبعاد 3D، ورباعية الأبعاد 4D في اتجاهات متعددة. أما الموديلات الأكثر تطورًا، فتتميز بأذرع رباعية الأبعاد 4D تتيح تعديل الارتفاع والعرض والعمق والدوران.

الوسائد

عادة ما تأتي كراسي الألعاب، وخاصة الموديلات الفاخرة، مزودة بوسائد خاصة للأسفل والرأس. تحدث هذه الوسائد فرقا كبيرا في الراحة وتمنع آلام الظهر أو الرقبة أثناء الجلوس لفترات طويلة.

3. انتبه لوزن المستخدم والحد الأقصى لقدرة كرسي الألعاب على تحمل الوزن.

عند شراء كرسي ألعاب، يعد وزن المستخدم ومقارنته بالحد الأقصى لقدرة الكرسي على تحمل الوزن من أهم الاعتبارات. تتميز العديد من الكراسي بقدرة تحمل محددة في وثائق المنتج. اختيار كرسي يدعم وزنك بشكل صحيح لا يطيل عمر الكرسي فحسب، بل يحسن أيضًا من راحته وأمانه. صممت بعض الأنواع خصيصًا للأشخاص ذوي الوزن الثقيل وتتميز بإطارات أكثر متانة.

4. مادة وجودة التصنيع

تؤثر المواد المستخدمة في صناعة الكرسي بشكل كبير على عمره الافتراضي وراحتك أثناء الاستخدام. هذا يجعل من المهم للغاية فحص مواد وحرفية مقاعد الألعاب. يفضل اختيار كراسي مصنوعة من الجلد الصناعي أو قماش عالي الجودة يوفر تهوية جيدة. كما يعد الإسفنج البارد عالي الكثافة بديلاً ممتازًا.

مادة وأهمية قاعدة كرسي الألعاب

أحيانًا يتم إهمال القاعدة والعجلات كمكونات أساسية في كرسي الألعاب. يجب أن يصنع أساس الكرسي من مادة متينة، مثل المعدن (غالبًا الألومنيوم أو الفولاذ)، ليتحمل وزن المستخدم دون أن ينحني أو ينكسر مع مرور الوقت.

قد تبدو القواعد البلاستيكية خفيفة الوزن وغير مكلفة للوهلة الأولى، لكنها تتآكل أسرع مع مرور الوقت، خاصةً للاعبين الذين يقضون وقتًا طويلًا على كراسيهم. تعد قواعد الألومنيوم ذات الخمسة أضلاع المعيار الذهبي في كراسي الألعاب لأنها تحسن التوازن وتمنع الاهتزاز أو الانقلاب غير المتوقع.

مادة العجلات

إلى جانب القواعد، تساهم العجلات بشكل كبير في تجربة المستخدم. تتحرك عجلات البولي يوريثان بسلاسة أكبر من العجلات البلاستيكية القياسية، وتتجنب الخدوش على الأسطح الخشبية أو الخزفية. إذا كنت تستخدم الكرسي على أسطح صلبة، فإن العجلات الهادئة تعد وسيلة ممتازة لمنع إصدار الضوضاء أثناء الحركة.

في بحثنا وجدنا أن المستخدمون يقولو أن العجلات عالية الجودة تتحرك بسلاسة أكبر وتتطلب إصلاحًا أو استبدالًا أقل. ينصح أيضًا بالاهتمام بآلية قفل العجلات، خاصةً إذا كنت ترغب في ثبات إضافي في بيئة العمل أو اللعب؛ ومع ذلك، فإن هذا ضروري فقط لمن يحتاجون إليه ولن يُطلب للاستخدام المنزلي.

مادة قاعدة كرسي الألعاب

تعد مادة قاعدة كرسي الألعاب من أهم الجوانب وأكثرها وضوحا، إذ تؤثر بشكل كبير على طول عمر الكرسي وراحته وثباته. يتكون هذا العنصر غالبا من إطار أو هيكل دعم ونظام زنبرك أو حزام للمساعدة في توزيع الوزن وتعزيز الراحة.

تحتوي أفضل كراسي الألعاب على هيكل معدني (من الفولاذ أو الألومنيوم المقوى) أسفل قاعدة المقعد. يعزز هذا الهيكل المعدني عمر الكرسي ومتانته، ويمنعه من الالتواء أو الكسر بمرور الوقت. عادة ما تتكون الهياكل الأرخص من البلاستيك المضغوط أو الخشب الصناعي (مثل MDF)، والذي لا يتحمل الضغط العالي والوزن، وقد ينحني مع مرور الوقت، ويصدر أصواتا مزعجة، أو قد ينكسر.

تستخدم بعض كراسي الألعاب عالية الجودة نظام زنبرك أو حزام أسفل الأرضية، مما يزيد من مرونتها ويوزع الوزن بشكل صحيح. تقلل هذه الطريقة الضغط المباشر على العمود الفقري وتحسن الراحة أثناء جلسات اللعب الطويلة. أما في الكراسي الأقل تكلفة، فقد لا تتوفر هذه الآليات، ويتم وضع لوح صلب فقط أسفل إسفنج المقعد، مما يقلل من الراحة.

لاحظ العديد من اللاعبين أن الكراسي ذات القاعدة المعدنية وآلية النوابض ليست أكثر متانة فحسب، بل تساعد أيضا على تقليل التعب أثناء جلسات اللعب الطويلة. كما أن ضعف قاعدة الكرسي قد يؤدي إلى هبوط إسفنج المقعد أو إصدار أصوات صرير عالية مع مرور الوقت. وأخيرا، فإن القاعدة المتينة وعالية الجودة لا تطيل عمر الكرسي فحسب، بل تؤثر أيضا بشكل مباشر على راحة جسمك وصحتك.

بشكل عام، تؤثر المواد المستخدمة في صناعة مقاعد الألعاب على طول عمرها وراحتها. تشمل المواد المستخدمة الإسفنج المبرد، والجلد الطبيعي، والجلد الصناعي، والقماش، والنسيج الشبكي. سنشرح خصائص كل مادة وكيف تؤثر على تجربة استخدام الكرسي.

الإسفنج البارد

يُنتج الإسفنج عالي الكثافة مقعدًا أكثر صلابة، بينما الإسفنج منخفض الكثافة أكثر نعومة. يُنصح باستخدام الكراسي التي تستخدم الإسفنج البارد بشكل خاص لمتانتها وحفاظها على شكلها الأصلي حتى بعد سنوات من الاستخدام. يتميز هذا النوع من الإسفنج، المستخدم في إنتاج المراتب، بمتانة ممتازة، وغالبًا ما يدوم لأكثر من 10 سنوات.

جلد طبيعي

يتميز الجلد الطبيعي بالراحة والمتانة، مما يضفي على كرسيك مظهرا أنيقا. من مزايا الجلد الطبيعي أنه لا يتعرق عند الجلوس، كما أنه مريح للغاية ومقاوم للتآكل. أما الجلد الطبيعي، فيحتاج إلى تنظيف دقيق لأنه ليس مقاوما للماء وتظهر البقع عليه بسرعة. كما أنه يستغرق وقتا طويلا في التنظيف، لذا اختر كرسيا من الجلد الطبيعي باللون الأسود. وبالطبع، فهو أغلى ثمنا من المواد الأخرى.

جلد صناعي

غالبا ما يتكون سطح الجلد الصناعي من البلاستيك، مثل البولي فينيل كلوريد الناعم أو البولي يوريثان. هذه الطبقة مقاومة للماء، وبالتالي يتعرق أكثر عند الجلوس. ومع ذلك، فإن الجلد الصناعي أسهل في العناية به من الجلد الطبيعي، الذي يجب ترطيبه بالزيت أو الشمع بانتظام لتجنب جفافه. كما أن الجلد الصناعي أسهل في التنظيف بشكل ملحوظ، لأنه، على عكس الجلد الطبيعي، لا يتفاعل مع المنظفات التجارية.

القماش الشبكي

يتميز بملمس ناعم ودافئ ويوفر تهوية أفضل من الجلد الطبيعي. هذا الخيار مثالي لمن يتعرقون كثيرا أثناء اللعب، على الرغم من أنه يتطلب عناية وتنظيفا أكثر. قماش شبكي

يتميز القماش الشبكي بتهوية جيدة ويمنع التعرق المفرط. ومن مزاياه سهولة تنظيفه، إلا أنه يتطلب عناية أكبر، خاصة عند ملامسته للأشياء الحادة نظرا لسهولة تمزقه.

5. تحقق من تقييمات المستخدمين والعلامات التجارية الموثوقة عن شراء كرسي الألعاب

لا تتجاهل تجارب المستخدمين الآخرين. قراءة التعليقات والتقييمات يساعدك على معرفة نقاط القوة والضعف في المنتج. كما أن شراء كرسي من علامة تجارية موثوقة يقلل من خطر شراء منتج غير مضمون. من أبرز العلامات التجارية المعروفة في مجال كراسي الألعاب:

• DXRacer
• Secretlab
• AKRacing
• Vertagear
• Redragon
• Cooler Master

6. الميزانية والسعر لكرسي الألعاب

نظرا لتفاوت الأسعار في السوق، ينصح بتحديد ميزانية لشراء كرسي ألعاب. تجدر الإشارة إلى أن السعر المرتفع لا يعني بالضرورة أن الكرسي هو الأنسب للاستخدام طويل الأمد، مع أن المقاعد الأرخص عادة ما تكون أقل راحة. اختيار كرسي يقدم أفضل نسبة جودة إلى سعر يمكن أن يحسن التجربة بأكملها.

الخلاصة: هل نشتري كرسي الألعاب أم لا؟

أخيرا، يحدد أفضل كرسي ألعاب بناء على احتياجاتك وسعره وطريقة استخدامه المفضلة. إذا كنت تقضي ساعات طويلة في اللعب أو تستخدم كرسيا للعمل اليومي أو المكتبي، فإن الاستثمار في كرسي ألعاب عالي الجودة يمكن أن يساعدك على تجنب المشاكل الجسدية ويعزز راحتك. ومع ذلك، إذا كنت ترغب فقط في مظهر جميل ولا تقضي وقتا طويلا في الجلوس، فقد يكون كرسي مكتب جيد كافيا.

عند اختيار أفضل كرسي ألعاب، تأكد من أنه يناسب شكل جسمك ويوفر مساحة كافية. ينصح أيضا بتجربة عدة موديلات بنفسك قبل الشراء لضمان الراحة.

عند شراء كرسي الجيمنج، هناك العديد من العوامل المهمة التي يجب مراعاتها. أولا، حدد احتياجاتك ومدة جلوسك. انتبه لخصائص الكرسي المريحة، مثل دعم أسفل الظهر والرقبة ومرونة تعديل المكونات المختلفة. عند شراء كرسي ألعاب، ضع في اعتبارك الخامة والجودة. الجلد الطبيعي متين ولكنه قد يسبب التعرق، بينما توفر المواد الشبكية تدفقا مثاليا للهواء. تحقق من الشركات الموثوقة واقرأ تقييمات العملاء لاتخاذ القرار الأمثل. وأخيرا، حدد ميزانيتك وابحث عن الكرسي الذي يتمتع بأفضل نسبة جودة إلى سعر.

الأسئلة الشائعة حول شراء كرسي ألعاب